مضمون النظرية
&&&&علم الدولة الاسلامية الموحدة&&&&&
&&&&علم الدولة الاسلامية الموحدة&&&&&
كل دولة اسلامية لها علم خاص بها و اذا فرضنا ان المسلمين يتوحدون في دولة واحدة ما يكون علم تلك الدولة؟؟؟
الاجابة بسيطة علم الدولة يكون راية الرسول صلى الله علية وسلم و هي راية العقاب بغض النظر عن من استخدمها من بعده
و الاعلام الموجودة وضعت بعد التخلص من الاستعمار القديم و لذلك له احترام كبير عند الشعوب فليس من السهل التخلص منها؟؟
من قال يجب التخلص منها و انما تبقى ترمز الى الولاية و يرفع العلمين مع سارية اقصر لعلم الولاية من علم الدولة
&&&& النعرات الطائفية و الفرق الاسلامية &&&&
ان النعرات الطائفية من اكثر الامور جدلا و اشعالا و اكثر الاوتار يستخدم للعزف عليه لتفريق صف المسلمين و شملهم و سيطرة الاعداء على ارضهم ومصائرهم و توجية الضربات القاتلة لهم و يسخدم لحماية الجبابرة و مصالحهم
فهل من حل يجعل حلم الوحدة قريب و يجعلنا جميعا على المنهاج النبوي ؟؟
فهل من حل يجعل حلم الوحدة قريب و يجعلنا جميعا على المنهاج النبوي ؟؟
كما امر الله سبحانه وتعالى سوف نحاول معا رد الامر الى الكتاب و السنة ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً))(( النساء 59))
و سوف نورد الامر على شكل نقاط تكون هي الحل:-
1- النهج النبوي في انتقاد الافعال بتبين الفعل و ما يتريب علية دون ذكر اسم الفاعل و هذا ما سوف نتبعه ان شاء الله فلا حاجة ان اقول اهل السنة او الصوفية .. يفعلون كذا و كل شخص يعرف افعاله و انما المهم الفعل بذاتة والاثر المترتب عليه
2- ان الاحكام و القواعد التي جاء بها الاسلام تنقسم الى نوعين :-
الاول نوع يتسم بالثبات حيث جاء على شكل احكام تفصيلية مثل الاحكام الاعتقادية و اصول العبادات والمعاملات و بيان المحرمات من النساء و مقادير الزكاة و انصبة المواريث
،و الافعال المخالفة لهذا النوع من الاحكام يجب التبينه لها و التصدي لها
الثاني نوع يتسم بالمرونة و هي احكام جاءت على شكل قواعد عامة ،ثابتة في مضمونها ، و لكنها تصلح للتطبيق في كل زمان ومكان بحسب ما تقتضية الظروف ، و مثالها احكام الشورى و رفع الضرر و مراعاة العرف .
و الاصل بعدم تفصيل الاحكام انه رحمة لان التفصيل يؤدي للتشديد و عدم وجود فسحة و خاص ان الاصل الاباحة
3- ان الامة لا تتفق على باطل و اذا اجتمعت على امر لا يجوز مخالفته
قال ابن قدامة في المغني: وجعل في سلف هذه الأمة أئمة من الأعلام، مهد بهم قواعد الإسلام، وأوضح بهم مشكلات الأحكام، اتفاقهم حجة قاطعة، واختلافهم رحمة واسعة.
4- الاحداث التاريخة تذكر من منطلق ضريبة التفرق بين المسلمين و ليس للتجريح بالصحابى او الاساءة لبعضهم
5- السعي لتطبيق نهج النبوة و الاختلاف الفقهي المبني على الادلة امر فيه رحمة للمسلمين و يجب على الجميع احترم الوجهة الفقهية الاخر طالما لا يوجد نص قطعي الدلالة و الثبوت في المسائلة
و سوف نورد الامر على شكل نقاط تكون هي الحل:-
1- النهج النبوي في انتقاد الافعال بتبين الفعل و ما يتريب علية دون ذكر اسم الفاعل و هذا ما سوف نتبعه ان شاء الله فلا حاجة ان اقول اهل السنة او الصوفية .. يفعلون كذا و كل شخص يعرف افعاله و انما المهم الفعل بذاتة والاثر المترتب عليه
2- ان الاحكام و القواعد التي جاء بها الاسلام تنقسم الى نوعين :-
الاول نوع يتسم بالثبات حيث جاء على شكل احكام تفصيلية مثل الاحكام الاعتقادية و اصول العبادات والمعاملات و بيان المحرمات من النساء و مقادير الزكاة و انصبة المواريث
،و الافعال المخالفة لهذا النوع من الاحكام يجب التبينه لها و التصدي لها
الثاني نوع يتسم بالمرونة و هي احكام جاءت على شكل قواعد عامة ،ثابتة في مضمونها ، و لكنها تصلح للتطبيق في كل زمان ومكان بحسب ما تقتضية الظروف ، و مثالها احكام الشورى و رفع الضرر و مراعاة العرف .
و الاصل بعدم تفصيل الاحكام انه رحمة لان التفصيل يؤدي للتشديد و عدم وجود فسحة و خاص ان الاصل الاباحة
3- ان الامة لا تتفق على باطل و اذا اجتمعت على امر لا يجوز مخالفته
قال ابن قدامة في المغني: وجعل في سلف هذه الأمة أئمة من الأعلام، مهد بهم قواعد الإسلام، وأوضح بهم مشكلات الأحكام، اتفاقهم حجة قاطعة، واختلافهم رحمة واسعة.
4- الاحداث التاريخة تذكر من منطلق ضريبة التفرق بين المسلمين و ليس للتجريح بالصحابى او الاساءة لبعضهم
5- السعي لتطبيق نهج النبوة و الاختلاف الفقهي المبني على الادلة امر فيه رحمة للمسلمين و يجب على الجميع احترم الوجهة الفقهية الاخر طالما لا يوجد نص قطعي الدلالة و الثبوت في المسائلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق