بسم الله الرحمن الرحيم
الرؤيا
يوجد صفحات كثيرة على المواقع الاجتماعية تتكلم عن الوحدة الإسلامية و العربية و تدعوا لترك التفرق فطالما كنا متفرقين سهل كسرنا و بقينا فريسة سائغة للأعداء و الفاسدين و العملاء على حد سواء
و لكن هذا الصفحات تأتي بالمبدأ العام وهو وجوب وحدة المسلمين و الإشارة إلى الإحداث العالمية التي تضر الوحدة الإسلامية دون التكلم عن النقاط التفصيلة و الأمور الجدلية و الخطوات باتجاه الهدف و سوف اطرح بعض هذا المسائل الجدلية بأسلوب طرح الأسئلة :-
ما علاقة رجال الدين و علماء المسلمين في الدولة ؟؟
ما هو علم الدولة الذي يتفق عليه الجميع ؟؟
ما هو النظام السياسي للدولة واسعة التقاليد و الأعراق ؟؟؟
اللغة الرسمية للدولة الإسلامية المتحدة ؟؟؟
أين تكون عاصمة هذا الدولة ؟؟
ما أساس علاقة الدولة الإسلامية مع غير المسلمين بالداخل و الخارج ؟؟
ما أساس العلاقة بين الدولة الإسلامية و الدول الأخر ى؟؟
مع الاختلاف الواسع في أسعار صرف العمل الإسلامية كيف سوف يكون التعامل الاقتصادي ؟؟
كيف يمكن مساعد الدول الفقيرة في الدولة الإسلامية دون إحداث اختلال اقتصادي ؟؟؟
ما العلاقة بين التشريعات الوضعية و كتاب الله و سنه رسول الله ؟؟؟
كيف يكون اختيار الرئيس للدولة ؟؟؟
كيف يمكن المحافظة على الأنظمة سليمه و طرق الحكم السائدة مع النظام الجديد؟؟؟
في حالة الرفض الشعبي الشديد كما حدث بالثورات العربي ما حل المشكلة ؟؟؟
ما علاقة الدولة الإسلامية الموجودة داخل الدولة المتحدة مع بعضها البعض ؟؟؟
ما علاقة الحكومة المركزية بالدول الداخلة فيها ؟؟؟
السيادة داخل الدولة لمن ؟؟؟
حقوق الأقليات ؟؟؟
كيف نوحد المسلمين رغم وجود فرق إسلامية كثير و نكافح ثقافة التكفير العشوائي ؟؟
ما آلية السعي لهدف وحدة صف المسلمين ؟؟؟
يوجد كثير من الأمور الجدلية يجب ان تجيب عنها عندما تريد طرح فكرة الوحدة و فكرة تطبيق شرع الله على الدول و المجتمعات و لقد ذكرت بعضها و هذا الصفحة حتى نقوم معا و بشكل مشترك بالإجابة على هذا الأسئلة هذه و غيرها
و لا ننسى مكافحة الفكر المتقوقع و الذي يصر على عدم علاقته بما يحدث خارج إقليم دولته الإسلامية مصر أو ليبيا أو الجزائر ....إلى أخره و التشبث الغوغائي بما رسم الاستعمار من زمن بعيد و تعفن . وبل و تطور هذا الفكر الذي رسم الاستعمار إلى تجزءا أكثر من ذلك ليكون داخل الدولة الواحدة أجزاء متنافرة حسب لغة معينه أو إقليم أو أصول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق